ماالذي يحدث لنا
مـاالـذي يحـدث لنـا مَا الَّـذِيْ يَحْـدُثُ لَنَا !! مَا الَّـذِيْ غَيَّرْ أَمْرِنَا !! مَا الَّـذِيْ بَدَلَ حَالُنَا !! مَا الَّـذِيْ أَفْقِدُ شَهِيَّتَنَا وَصَارَ فَرَاغَا يَمْلَأُ..
ضلكوت
ضْلَكُــوّتِ ضْلَكُوّتِ .. مَا لَوْنُ الْمَسَاجِدِ وَالَمَعَابِدِ هُنَاكَ .. مَا شَكْلُ الْمَدَارِسِ وَالْبُيُوْتُ .. مَا لَوْنُ الْشَّوَارِعِ هُنَاكَ .. مَا نَوْعُ الْوُرُودِ ....
يؤسفني
يــؤســـفني يُــؤسِــفُنِي أَنَّ الْنِّسَاء لَا يَجِدْنَ تَربِيَة الأَطْفَال لَا يُتْقِن تَرْوِيْضَهُم وَالاهْتِمَامِ بِهِم وَرِعَايَتُهُـم وَالْمُحَافَظَة عَلَيْهِم..
ماقد كان
مـا قــد كــان قَـد كَانَ مَا قَـد كَــانَ قَـد كَانَ لِلْوَفَاءِ بَيْنَنَا طَرِيْقِ وَعُنْوَان قَـد كَانَ لِلْإِنْسَانِ وَطَنْ وَمَكَانٍ قَـد كَانَ لِلْمَشَاعِرِ حَقَّ إِنْسَانٍ..
لايحق لي
لا يحــق لـي لَا يَحِقَّ لِيَ أَنْ احْدُدِ مَوْعِدِيْ الْأَوَّلَ مَعَكِ وَأَكْتَفِيْ مِنْكَ بِمُفْرَدَاتِ الْإِعْجَاب وَبَعْضُ حُرُوْفْ وَكَلِمَات لَا يَحِقَّ لِيَ الْتَّفْكِيْرِ..
همسة
همســـة مَا زِلْتُ أَحْتَضِنُ الْمَسَاءِ مُنْتَظِرَا صَوْتِكَ الشَّفَّافِ الْعَذْبَ مَا أَرْوَعَ الْلَّحْظَةِ حِيْنَ تَأْتِيْنَ ! مَا أَجْمَلَ الْصُّوَرَةُ الَّتِيْ انْتَظِرُهَا !..
أحبك مصر
أحبـــك مصـر أُحِبُّكِ مِصْــرَ .. لِأَنَّكَ أعِدَّتِ لِيَ مَا لَمْ أَتَوَقَّعُهُ يَعُوْدُ .. لِأَنَّكِ مُنِحْتِ مِنْ جَدِيْدٍ .. حَقَّ امْتِلَاكِ الْوُرُودِ .. وَلِأَنَّكِ بِحَقً أَجْمَلُ..
(( ................. ))
(( ................. )) لَمْ يَنَمْ لَيْلِيٌّ مَعِيَ كَانَ كُلُّهُ مَعَكَ بَعْدَمَا جَاءَنِيْ صَوْتِكَ أَيْقَظَنِي هَمْسُكِ تَمَنَّيْتُ أَنْ أَبْقَىْ مَعَكَ..
بيت الأطلال
بيـــت الأَطــلال وَيُذَكِّرُنَا .. وَمَا زَالَ يُذَكِّرُنَــا وُيُبْكِيْنَا .. وَمَا زَالَ يُبْكِيْنَا يَتَحْدُثُ عَنَّا .. وَإِنْ طَالَ الْزَّمَنُ .. سَيَبْقَىْ وَيَبْقَىَ..
أيها العيد
أَيهـــا العيـــد أَيها العِيد أَقبل فَرِحنا قَد بدأَ يذبل ضحِكْنا في كل لحظَةٍ يحتل وَلَّى زمانُ الْمَوَدَّةَ وَالْتَهَانِي غَابَت أَحضانِ الْلِّقاءِ وَالقبَل بَاقَات ورودِنَا بِأَيْدِينا ....
الى روح من ذهب
إِلـى روحِ مـن ذهــب ( 1 ) ذَهَـبَ مِنْ ذَهَـب .. وَمَعَهُمْ ذَهَبَ الْغَالِيِ وَهَب .. طِفْلٌ تَبَاهَىْ بِالْمَجْــدِ .. كَانَ يَخْطُوَ أَوْلَىٍ خُطُوَاتِ الْسَّعْدِ ....
من حياتنا
مــن حياتنـــا نَقُــوُلُ الْكَثِيــرِ وَكَثِيْـرا مَا نَقُــوُلُ وَنَقُــوُلُ عَنْ مَبَادِئُنَا عَنْ سِيَاسَتِنَا .. عَنْ أَهْدَافِنَا عَنْ أَحْلَامِنَـا وَكَثِيْرا مِنَ..
حروف صغيرة ( 1 )
حــــروف صغيـــرة ( 1 ) ( أُمَنيّــةِ ) هَلْ تَسْمَحِيْنَ لِيَ مِنْ وِجْدَانُكَ أَمُوْتُ لِيَنْتَهِيَ ضَجِيْجَ إِشْتِيَاقِيَ مِنْ أَيَّامِكَ وَيَعُمُّ الْهُدُوءْ..
غرور امرأة
غـــرور إمــــرأَة لَا يُهِمُّ أَنْ تَنْطِقِيْ الْسَّــلَامُ وَتَعَرَّفَيْ كَيْفَ تَكُوْنُ التَّحِيَّةِ فِيْ الْإِسْلَامِ لَا يُهِمُّ أَنَّ تَبْدَأي الْكَــلَامِ فَمِثْلِكِ لَابُدَّ..
الى سيداتي ..وسيدتي
إِلــى ســيداتي .. وســيدتـي يَعْرِفُنِيْ جُنُوْنِيْ وَأَعْرِفُــهُ .. وَإِلْيَكّنَ جَمِيْعــا . . يَا سَيِّدَاتِ الْمُجْتَمَعِ الَرَاقِي .. وَعَاشَقَاتِ الْغَــرَامِ .. وَذَوَاتِ..
ثورة
ثِـــــورة لَمْ أَجِـدْ طَرِيْقـــا أَكْتُبُ حَرُوْفِيْ بِطَرِيْقَتِي فَاخْتُرَعَتِ الْخَيَالِ وَالْحِلْمُ .. وَالْوَهْمُ وَالْتَحْلِيقْ مَعَ الْمُحَالِ وَالْجِرِّيُّ وَرَاءَ..
تلك هي النهاية
تــلك هــي النهـــايــة تلك هـي النهايــة تلكَ هي نِهايَة البداية تبدد عشقٍ جمِيل أَصبح في لَحظةٍ حكَية انتهى جنون شقي قد صار الآَن رِوايةَ تلك هِي نِهايةُ البِداية عمرنا قد صار شيبـا لم..
هناك كان
هنـــاك .. كــان هُنَــاكَ .. كَـانَ الْعِشْقُ بِمِلْءِ الْسَّمَاءِ بِمِلءِ الْكَوْنِ ..بِحَجْمِ الْفَضَاءِ هُنَاكَ .. كَانَ الْجُنُوْنْ يُشْعِلُ الْأَرْجَاءِ هُنَاكَ كَـانَ..
هي أنا .. هو أنا
هـي أنــا .. هـو أَنــا هِيَ أَنَا تُنَادِيْكَ أَنْتَ وَأَنْتَ .. أَنْتَ هُوَ أَنَا يُنَادِيْكَ أَنْتَ وَأَنْتِ..أَنْتَ هِيَ أَنَا أَنِّيْ أُحِبُّكَ مَوْتِيَ ببُعْدِكَ..
فراشة حلم
فــراشـة حـــلم ( 1 ) وَكَأَنَّ الْقَدِرَ يُحِبُّنَــا وَكَأَنَّ الْقَدِرَ يَكْرَهُنَــا وَكَأَنَّ الْقَدِرَ أُقْسِمُ أَنْ لَا يَجْمَعُنَا حِيْنَ الْلِّقَــاءُ كَانَ..