مساء الحـب يا مَغرب
مســاء الحـب يَا مَغْـرِب
مَسَاء الْحُب يَا مَغـرِب ..
بِلَوْن الْشَّوْق وَالْإِحْسَـاس
مَسَاء لَأَيَّام لَهَا بِالْقَلْب
ذِكْرَى صَادِقَة لِأَجْمَل الْنَّاس..
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
مَسَاء الْحُب لِلْرِّبَاط..
أَوَّل مَشَاوِير الْدَّرْب
مُصْطَفَى الْعَزِيْز هُنَاك
لَه بِالَّمَعَزَّة سَاس
أَيَّام وَلَحَظَات قَضَيْنَاهَا
عَن الْبَال لَن تَذْهَب..
سَتَحْفَظُهَا الْعُقُوْل ..
وَتُكْتَب عَلَى الْقِرْطَاس
كَانَت الْرِّبَاط طِفْلَة تَلْعَب
عَلَى الْأَوْتَار وَالْأَنْفَاس
شِعْرَنَا فِيْهَا أَنَّنَا الْأَقْرَب
إِخْوَة بِالْمَوَدَّة مَا تَنْقَاس
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
مَسَاء الْحُب لمُرَّاكش الْخَضْرَاء
مَسَاء لِجَمَال أَعْطَاهَا الْرَّب
لِجَنَّة بِرَوْعَتِهَا تُعَطِّر الْأَجْوَاء
سَلَام لِرُشْدِي هُو الْأَقْرَب
لِعِطْر يَفُوْح بِالْأَرْجَاء
نَقُوُل مَدِيْنَة .. نَقُوُل جَمِيْلَة
حَقِيْقَة وَصَفَهَا يَصْعُب ..
نَقُوُل عَنْهَا أَرْوَع الْأَشْيَاء
تَأْخُذ الْعَقْل بِرَونَقَهَا
وَلَهَا بِالْأَعْمَاق شَوْق سَمَاء
مُرَّاكُش يُنَادُوْنَك بِالحَمِرَاء
وَرَأَيْتُك حَقِيْقَة خَضْرَاء
تَبْقَيْن كُنُوْز الْأَرْض
يَحْفَظْك حَافِظ الْأَسْمَاء !!
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
مَسَاء الْحُب لَطَنْجَة
يُنَادُوْهَا عَرُوْس الْشِّمَال
فِيْهَا الْبَحَر يَرْقُص فَرَحَا
صُوْرَة لَا تَرَاهَا إِلَا خَيَالِا
فِيْهَا كَان لَنَا أَيَّام ..
وَالْذِّكْرَى حُرُوفَا تُقَال
نَسِيْت هُنَاك الْنَّعْجَة
وَذَكَرْتُك بِأَصْدَق مِثَال
تُشْبِهِيْن الْحُلُم فِي حُلْمِه
وَأَنْت حُلُم لَه أَفْعَال
عِشْنَا هُنَاك فِي طَنْجَة
سُرُوْرَا يِكْسِر الْأَغْلَال
جَمَالِك فَاق الْوَصْف بِحَدِّه
وَذِكْرَى نَبَكِيها حِيْن تُقَال!!
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
مَسَاء الْحُب يَا فَاس
مَسَاء الْلَّيْل وَالْرَّوْعَة
وَجُمُوْعَا مِن الْنَّاس
مَسَاء الْحُب لِيُوْنُس
مَسَاء الْقَلْب لِلْوَالِد
جَمِيْعِكُم أَطْيَب نَّاس
سَكَنْت الْقَلْب وِجْدَانَا
وَلَك الْحُب يَا فَاس
وَلَك الْعِنَاق الَّذِي
تَرْتَاح لَه الْأَنْفَاس
وَدَاعَا سَيَرَجَعْنا
وَأَيَّاما سَتَجْمَعُنَا
وَلَحَظَات سَتَذَكْرْنا
عِشْنَاهَا بِك يَا فَاس!
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
مَسَاء الْحُب يَا كّازا
فِيْهَا الُحُب أَوْطَانا
وَمَن عَاشَه فَقَد فَازا
أَقُوُلُهَا مُخْتَصَرَا
وَاكْتُبْهَا إِيُجَازا
أَن الْحُب إِيْثَار
تَجُوْد بِه كّازا
كَذَلِك يَا جُرُوْح الْعُمُر
أَنْت لِلْحُب إِحْسَاس
أَنْت الْجُنُوْن الَّذِي
سَيَبْقَى لَذِيْذ الْكَأْس
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
وَسَلَاما لَرِّبَاط الْوُد
لِأَهْل سَيَظَلُّوا بِالْأَنْفَاس
قَمَرَا بِطِيْبَتِه وَرَدَّا..
شَمَمْنَاه طَيِّبَا وَخُلُقَا ..
لَه الْتَّقْدِيْر مِقْيَاس ..
وَجَمَال الْقَلْب أَخَا
وَكَان خِيَرَة الْجُلاس
وَرِضْوَان يُشَارَكُنا
بِجَلْسَة تُنْعِش الْإِحْسَاس ..
وَالْحَبِيْبَة أُخْت حُضُوُرَهَا ..
يُبْهِج الْقُلُوْب كَالْنَّبْرَاس ..
وَعَزِيز الْصَّحْب مُحَمَّد ..
ذَكَرْنَاه مَع جُل الْنَّاس ..
وَانْت يَا نَبْض الْقَلْب
مِن الْدَّاخِل أَصْلُك
وَأَصْلُك لِلْنَخْوَة أَسَاس
أَبَا عَلِي نُنَادِيْك
وَأَخَا شَامِخ الْرَّأْس
وَرَفِيْق عَرَفْنَاك َ..
حُسْن يَا خِيَرَة الْنَّاس
غَدَت الْرِّبَاط مَعَكُم
عَائِلَة تَجُوْد بِالْمَعْنَى
الَّذِي بَيْن الْعُرُوْبَة قَد غَاب
وَقَد ظَلِلْنَا لَأَيَّام هَكَذَا ..
وَكَأَن الْعُمْر ثَوَان سَاحَت
فِي وَمْضَة الْسَّرَاب
نُحِبُّكُم بِصِدْق الْإِحْسَاس
وَوَاللَّه كُنْتُم خَيْر إِخْوَة
وَأَطْيَب الْأَصْحَاب
نَّوَافِيْكُم بِالْإِخَبَار
مِن عَمَّان الْسَّعْد
بِصِدْق الْقَوْل يَنْقُلُه الْقَلْب
مَرْسُوْمُا عَلَى الْكِتَاب ..
سَلَام الْحُب لِلْحُب..
سَلَام الْحُب لايَامّا عِشْنَاهَا بِالْمَغْرِب ..
سَتَظَل مَدَى الْتَّارِيْخ .. مَحْفُوْرَة بِالْأَلْبَاب !!
(( حَرْف ))
وَيَظَل الْتَّارِيْخ سَاكِنا فِيْهَا ..
وَتَبْقَى الْمَغْرِب أَجْمَل مَا زُرْنَا .......!!
... من رجُل!!
www.asheqalsamra.net
مَسَاء الْحُب يَا مَغـرِب ..
بِلَوْن الْشَّوْق وَالْإِحْسَـاس
مَسَاء لَأَيَّام لَهَا بِالْقَلْب
ذِكْرَى صَادِقَة لِأَجْمَل الْنَّاس..
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
مَسَاء الْحُب لِلْرِّبَاط..
أَوَّل مَشَاوِير الْدَّرْب
مُصْطَفَى الْعَزِيْز هُنَاك
لَه بِالَّمَعَزَّة سَاس
أَيَّام وَلَحَظَات قَضَيْنَاهَا
عَن الْبَال لَن تَذْهَب..
سَتَحْفَظُهَا الْعُقُوْل ..
وَتُكْتَب عَلَى الْقِرْطَاس
كَانَت الْرِّبَاط طِفْلَة تَلْعَب
عَلَى الْأَوْتَار وَالْأَنْفَاس
شِعْرَنَا فِيْهَا أَنَّنَا الْأَقْرَب
إِخْوَة بِالْمَوَدَّة مَا تَنْقَاس
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
مَسَاء الْحُب لمُرَّاكش الْخَضْرَاء
مَسَاء لِجَمَال أَعْطَاهَا الْرَّب
لِجَنَّة بِرَوْعَتِهَا تُعَطِّر الْأَجْوَاء
سَلَام لِرُشْدِي هُو الْأَقْرَب
لِعِطْر يَفُوْح بِالْأَرْجَاء
نَقُوُل مَدِيْنَة .. نَقُوُل جَمِيْلَة
حَقِيْقَة وَصَفَهَا يَصْعُب ..
نَقُوُل عَنْهَا أَرْوَع الْأَشْيَاء
تَأْخُذ الْعَقْل بِرَونَقَهَا
وَلَهَا بِالْأَعْمَاق شَوْق سَمَاء
مُرَّاكُش يُنَادُوْنَك بِالحَمِرَاء
وَرَأَيْتُك حَقِيْقَة خَضْرَاء
تَبْقَيْن كُنُوْز الْأَرْض
يَحْفَظْك حَافِظ الْأَسْمَاء !!
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
مَسَاء الْحُب لَطَنْجَة
يُنَادُوْهَا عَرُوْس الْشِّمَال
فِيْهَا الْبَحَر يَرْقُص فَرَحَا
صُوْرَة لَا تَرَاهَا إِلَا خَيَالِا
فِيْهَا كَان لَنَا أَيَّام ..
وَالْذِّكْرَى حُرُوفَا تُقَال
نَسِيْت هُنَاك الْنَّعْجَة
وَذَكَرْتُك بِأَصْدَق مِثَال
تُشْبِهِيْن الْحُلُم فِي حُلْمِه
وَأَنْت حُلُم لَه أَفْعَال
عِشْنَا هُنَاك فِي طَنْجَة
سُرُوْرَا يِكْسِر الْأَغْلَال
جَمَالِك فَاق الْوَصْف بِحَدِّه
وَذِكْرَى نَبَكِيها حِيْن تُقَال!!
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
مَسَاء الْحُب يَا فَاس
مَسَاء الْلَّيْل وَالْرَّوْعَة
وَجُمُوْعَا مِن الْنَّاس
مَسَاء الْحُب لِيُوْنُس
مَسَاء الْقَلْب لِلْوَالِد
جَمِيْعِكُم أَطْيَب نَّاس
سَكَنْت الْقَلْب وِجْدَانَا
وَلَك الْحُب يَا فَاس
وَلَك الْعِنَاق الَّذِي
تَرْتَاح لَه الْأَنْفَاس
وَدَاعَا سَيَرَجَعْنا
وَأَيَّاما سَتَجْمَعُنَا
وَلَحَظَات سَتَذَكْرْنا
عِشْنَاهَا بِك يَا فَاس!
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
مَسَاء الْحُب يَا كّازا
فِيْهَا الُحُب أَوْطَانا
وَمَن عَاشَه فَقَد فَازا
أَقُوُلُهَا مُخْتَصَرَا
وَاكْتُبْهَا إِيُجَازا
أَن الْحُب إِيْثَار
تَجُوْد بِه كّازا
كَذَلِك يَا جُرُوْح الْعُمُر
أَنْت لِلْحُب إِحْسَاس
أَنْت الْجُنُوْن الَّذِي
سَيَبْقَى لَذِيْذ الْكَأْس
مَسَاء الْحُب يَا مَغْرِب ..
وَسَلَاما لَرِّبَاط الْوُد
لِأَهْل سَيَظَلُّوا بِالْأَنْفَاس
قَمَرَا بِطِيْبَتِه وَرَدَّا..
شَمَمْنَاه طَيِّبَا وَخُلُقَا ..
لَه الْتَّقْدِيْر مِقْيَاس ..
وَجَمَال الْقَلْب أَخَا
وَكَان خِيَرَة الْجُلاس
وَرِضْوَان يُشَارَكُنا
بِجَلْسَة تُنْعِش الْإِحْسَاس ..
وَالْحَبِيْبَة أُخْت حُضُوُرَهَا ..
يُبْهِج الْقُلُوْب كَالْنَّبْرَاس ..
وَعَزِيز الْصَّحْب مُحَمَّد ..
ذَكَرْنَاه مَع جُل الْنَّاس ..
وَانْت يَا نَبْض الْقَلْب
مِن الْدَّاخِل أَصْلُك
وَأَصْلُك لِلْنَخْوَة أَسَاس
أَبَا عَلِي نُنَادِيْك
وَأَخَا شَامِخ الْرَّأْس
وَرَفِيْق عَرَفْنَاك َ..
حُسْن يَا خِيَرَة الْنَّاس
غَدَت الْرِّبَاط مَعَكُم
عَائِلَة تَجُوْد بِالْمَعْنَى
الَّذِي بَيْن الْعُرُوْبَة قَد غَاب
وَقَد ظَلِلْنَا لَأَيَّام هَكَذَا ..
وَكَأَن الْعُمْر ثَوَان سَاحَت
فِي وَمْضَة الْسَّرَاب
نُحِبُّكُم بِصِدْق الْإِحْسَاس
وَوَاللَّه كُنْتُم خَيْر إِخْوَة
وَأَطْيَب الْأَصْحَاب
نَّوَافِيْكُم بِالْإِخَبَار
مِن عَمَّان الْسَّعْد
بِصِدْق الْقَوْل يَنْقُلُه الْقَلْب
مَرْسُوْمُا عَلَى الْكِتَاب ..
سَلَام الْحُب لِلْحُب..
سَلَام الْحُب لايَامّا عِشْنَاهَا بِالْمَغْرِب ..
سَتَظَل مَدَى الْتَّارِيْخ .. مَحْفُوْرَة بِالْأَلْبَاب !!
(( حَرْف ))
وَيَظَل الْتَّارِيْخ سَاكِنا فِيْهَا ..
وَتَبْقَى الْمَغْرِب أَجْمَل مَا زُرْنَا .......!!
... من رجُل!!
www.asheqalsamra.net
No Multi-Media Render Plugin Found
Go to Store to add one.
Go to Store to add one.