بليدة
بـليــــدة
وَيَبْدَأ تَارِيْخِــي
يَرْوِي لِي حِكَايَة جَدِيْدَة
أَحْدَاثُهَا جَدِيْدَة
أَيَّامُهَا جَدِيْدَة
بِطَلَّتُهَا مُرَاهِقَة جَدِيْدَة
أَحْدَاثُهَا.. فُصُوْلُهَا.. أَجْزَائِهَا
مَضْمُوْنِهَا .. وَعِنْوَانُهَا
حَتَّى أَوْرَاقُهَا مِن نَوْعِيَّة حَدِيْثَة..
كُل الْنِسَاء فِي قَبْضَتِي
وَالْرَّكْض وَرَائِهُن لِعّبتِّي ..
وَخِداعِهُن هِوَايَتِي..
وَجَمَع الْنِّسَاء رَغْبَتِي ..
تِلْك أَوَّل فُصُوْل حَكُّايَتَي..
مِن تَأْلِيْف أَفْكَارُك الْبُلَيْدَة ..
أَخْبَرَنِي ..
كَم عَدَد الْنِّسَاء فِي دَلِيْل هَاتَفِك ..
وَالْفَاتِنَات كَم عَدَدِهِن
فِي سِجِل دَفَاتِرِك ..
أَرَاك الْيَوْم سَعِيْدا ..
هَل زَاد عَدَد الُعَاشِقَات فِي قَائِمَتك ..
هَل اقْتَنَصْت الْيَوْم مَا يَكْفِي لَوجَبَتك ..
هَل انْتَهَيْت مِن سَرْد أَقَاوَيلِك الْخَبِيْثَة ..
كَيْف سَأُجِيْبُك يَا طِفْلَة الْمَهْد الْوَلِيدَة ..
تَقُوْل :
مِن تُحِبُّهَا مِثْلِي ..
وَمَن لِشَخْصِك تُحِبُّك
وَمَن مِثْلِي مَجْهُوْلَة ..
وَمَن مِثْلِي تَجْهَلُك
وَمَن تَرَاهَا الْأَحْلَى ..
وَمَن هِي مُغْرْمَتك
مِن تُغْازِلُهَا غَرَاما ..
وَمَن تَكُوْن مَلَهَمَّتُك
وَمَن سَوْف تَبْقَى مَعَك ..
حَتَّى الْنِّهَايَة الْسَّعِيدَة
مَحْظُوظَة هِي ..
رَابِحَة بِك ..
لِأَنَّهَا عَرَفَت كَيْف تَغْرَق أَيُّهَا الَبَحْر فِي عَيْنَيْهَا
وَاسْتَطَاعَت أَن تُسْرَق الْقَمَر لشَفَتِيُّهَا
وَقُدِّرَت أَن تَحْتَمِل
لَسَعَات الْقُبُل عَلَى خَدَّيْهِا
بِكُل تَأْكِيْد تَبْقَى أُنْثَى مِن نَوْعِيَّة فَرِيْدَة
وَتَدُوْر حَكُّايَتَي
بِأَوْقَاتِهَا الْغَرِيْبَة الْعَجِيْبَة ..
وَأَحْدَاثِهَا الْقَرِيْبَة الْبَعِيْدَة
وَمِعْرَكَتِي تَبْدَأ تَتَهَاوُد فِي الْسُّقُوْط
وَتُعْلِن لِمَن يَقْرَاء حِكَايَتِي الْجَدِيْدَة
أَن الْبَطَلَة الَّتِي كَانَت طِفْلَتِي ..
قَد سَقَطَت مِثْل دَمْعَة فَقِيْدِة
وَان كُل مَا جَاء فِي حَكُّايَتَي
لَيْس إِلَا هُرَاء ..
وتِفَاهَات وَمُهَاتَـرَات
مِن أَفْكَار أُنْثَى بُلَيْـدّة..
(( حَرْف ))
تَمَنَّيْت أَن تَكُوْنِيْـن الْحِكَايَة الْأَجْمَـل فِي حِكَايَتِـي
وَالَّتِي شَـعْرَت أَنَّهَا سَتَكُوْن نِهَايَتِهَا سَـعِيْدَة
... من رجُل!!
www.asheqalsamra.net
وَيَبْدَأ تَارِيْخِــي
يَرْوِي لِي حِكَايَة جَدِيْدَة
أَحْدَاثُهَا جَدِيْدَة
أَيَّامُهَا جَدِيْدَة
بِطَلَّتُهَا مُرَاهِقَة جَدِيْدَة
أَحْدَاثُهَا.. فُصُوْلُهَا.. أَجْزَائِهَا
مَضْمُوْنِهَا .. وَعِنْوَانُهَا
حَتَّى أَوْرَاقُهَا مِن نَوْعِيَّة حَدِيْثَة..
كُل الْنِسَاء فِي قَبْضَتِي
وَالْرَّكْض وَرَائِهُن لِعّبتِّي ..
وَخِداعِهُن هِوَايَتِي..
وَجَمَع الْنِّسَاء رَغْبَتِي ..
تِلْك أَوَّل فُصُوْل حَكُّايَتَي..
مِن تَأْلِيْف أَفْكَارُك الْبُلَيْدَة ..
أَخْبَرَنِي ..
كَم عَدَد الْنِّسَاء فِي دَلِيْل هَاتَفِك ..
وَالْفَاتِنَات كَم عَدَدِهِن
فِي سِجِل دَفَاتِرِك ..
أَرَاك الْيَوْم سَعِيْدا ..
هَل زَاد عَدَد الُعَاشِقَات فِي قَائِمَتك ..
هَل اقْتَنَصْت الْيَوْم مَا يَكْفِي لَوجَبَتك ..
هَل انْتَهَيْت مِن سَرْد أَقَاوَيلِك الْخَبِيْثَة ..
كَيْف سَأُجِيْبُك يَا طِفْلَة الْمَهْد الْوَلِيدَة ..
تَقُوْل :
مِن تُحِبُّهَا مِثْلِي ..
وَمَن لِشَخْصِك تُحِبُّك
وَمَن مِثْلِي مَجْهُوْلَة ..
وَمَن مِثْلِي تَجْهَلُك
وَمَن تَرَاهَا الْأَحْلَى ..
وَمَن هِي مُغْرْمَتك
مِن تُغْازِلُهَا غَرَاما ..
وَمَن تَكُوْن مَلَهَمَّتُك
وَمَن سَوْف تَبْقَى مَعَك ..
حَتَّى الْنِّهَايَة الْسَّعِيدَة
مَحْظُوظَة هِي ..
رَابِحَة بِك ..
لِأَنَّهَا عَرَفَت كَيْف تَغْرَق أَيُّهَا الَبَحْر فِي عَيْنَيْهَا
وَاسْتَطَاعَت أَن تُسْرَق الْقَمَر لشَفَتِيُّهَا
وَقُدِّرَت أَن تَحْتَمِل
لَسَعَات الْقُبُل عَلَى خَدَّيْهِا
بِكُل تَأْكِيْد تَبْقَى أُنْثَى مِن نَوْعِيَّة فَرِيْدَة
وَتَدُوْر حَكُّايَتَي
بِأَوْقَاتِهَا الْغَرِيْبَة الْعَجِيْبَة ..
وَأَحْدَاثِهَا الْقَرِيْبَة الْبَعِيْدَة
وَمِعْرَكَتِي تَبْدَأ تَتَهَاوُد فِي الْسُّقُوْط
وَتُعْلِن لِمَن يَقْرَاء حِكَايَتِي الْجَدِيْدَة
أَن الْبَطَلَة الَّتِي كَانَت طِفْلَتِي ..
قَد سَقَطَت مِثْل دَمْعَة فَقِيْدِة
وَان كُل مَا جَاء فِي حَكُّايَتَي
لَيْس إِلَا هُرَاء ..
وتِفَاهَات وَمُهَاتَـرَات
مِن أَفْكَار أُنْثَى بُلَيْـدّة..
(( حَرْف ))
تَمَنَّيْت أَن تَكُوْنِيْـن الْحِكَايَة الْأَجْمَـل فِي حِكَايَتِـي
وَالَّتِي شَـعْرَت أَنَّهَا سَتَكُوْن نِهَايَتِهَا سَـعِيْدَة
... من رجُل!!
www.asheqalsamra.net
No Multi-Media Render Plugin Found
Go to Store to add one.
Go to Store to add one.