وثيقة زواج
وثيقــة زواج
فِي يَوْمِـه وَتَارِيْخُـه
وَدَقَـات قَلْبِهَا ..
وَثَوَانِـي صَمْتِهَا ..
وَقَرَارِهَـا ..
وَبِكُل قِوَاهَا ..
قَـالَـت ..
وَأَعْلَنْتَهَـا لَك ..
يَا رَجُلا سَكَن عَالَمِي ..
لَك أَعْلَنْتُـهَا ..
وَلِلْمَلَأ جَمِيْعا نَطَقْتُهَا ..
بِتَوْقِيْع مِن دَمِـي ..
وَشَاهِد عَلَى حُلُمِي ..
أَن رُوْحِي وَهُيَامِي ..
أَنْـت أَحَـق بِهِمَا
وَحَيَاتِي لَك أَنْت أَهَبَهَا ..
وَّأَيَّامِي أَنْت الْوَحِيْد وَرِيْدَهَا ..
أَنْت الَّذِي يَحِق لَك ..
أَن تَنْهَـى
وَلَك الْحَق الْشَّرْعِي أَن تَأْمُرُهَـا ..
دَمِي .. بَصَرِي .. نَفْسِي ..
جَسَدِي .. مَسَامَاتِي ..
ضَفَائِرِي .. أَنَامِلِي ..
لَك أَنْت وَهَبْتُهَا ..
هُنَا قَلَمِي يَكْتِب وَثِيْقَة زَوَاجِي مِنْك ..
هُنَا الْيَوْم أَعْلَنَهَا ..
أَنِّي لَم أُخْلَق إِلَا لَك ..
لَم اعْرِف الْعِشْق إِلَا لَك ..
لَم أَقْلَق إِلَا لَك ..
لَم أَكُن جَمِيْلَة إِلَا لَك ..
لَم أَكُن رَائِعَة إِلَا لَك ..
لَن أَكُوْن عَروسَة إِلَا لَك ..
لَم .. وَلَن يَكُوْن هُنَاك شَرِيْك فِي حَيَاتِي ..
سَـوَّاك أَنْـت ..
وَلَيْـس غَيْـرُك ..
بَعْـدَك أَنْـت .. !!
فِي تَارِيْخِـه ..
كَانُوْن الْأَلَم .. وَالْأَمَل
الْثَّامِن مِن عُمْرِه وَعَمْرِي ..
بَنْد أَوَّل بوْثِيقَتِي ..
أَن أَبْقَى الْعُمْر لَك ..
وَلسِوَاك لَا أَكُوْن ..
بَنْـد ثَـان
إِن عَيْنِي لَا تَنْظُر إِلَا لَك ..
وَغَيْرُك لَا تَعْشَق عُيُوْن ..
بَنْد ثَالِـث ..
جَسَدِي لَا يُخَاطِب إِلَا جَسَدِك
وَغَيْرُك أَبْدَا لَن يَكُوْن ..
بَنْد رَابِـع ..
وَخَامِـس ..
وَبَنْد عَاشَر وَمِلْيُوْن ..
ثُم الْتَّعَهُّـد ..
شَرِيْكَة عُمُرِك لِأَجْلِك تَشْقَى ..
لِعَيْنَيْـك تَبْقَـى ..
لِصَوْتِك تَبْقَـى ..
لِعِطْـرِك .. لِوَجْـدِك ..
لَهُمْسِك .. لِعِشْقِك تَبْقَى وَتَبْقَى ..
وَالْعَهْد بَيْنِي وَبَيْنَك مِيْثَاق ..
أَنِّي وَهَبَت الْعُمْر دُوْنَمَا حِبْر عَلَى الْأَوْرَاق ..
أَنِّي مَنَحْتُك كُلِّي .. حُلُمِي ..
أَمَلِي .. أَلَمِي .. وَسَيْل جَامِح وَاحْتِرَاق ..
وَأَبْقَى مَعَك .. دُوْنَك ..
وَإِن الْبَقَاء دُوْنَك فَوْق الاحْتِرَاق ..
تَـم الاتِفَـاق ..
أَن أَبْقَى بَعِيْدَا ..
وَإِن الّبُعَد عَن نَفَّسَك اخْتِنَاق ..
وَالْوَثِيقَة تَبْقَى بَيْنِي وَبَيْنِي ..
شَرِيْكَة الْحُب أَكُوْن ..
وَالْغَرَام الَّذِي تَدَفَّق لِلْأَعْمَاق ..
يَوْمَي الْأَوَّل مَعَك ..
كُل وَقْتِي أَبْقَى أَسْمَعُك ..
أُدَنْدِن نَبَرَات صَوْتِك وَأَسَّمَك ..
يُغَازِلُنِي قَلْبِك ..
وَعَيْنِي تُغْازِلُك ..
طَيْفُك يَحِضْن طَيْفِي ..
وَصَدْرِي أَنَا يَحْضُنْك ..
وَأَنْت تَقُوْل .. وَتَقُوْل ..
وَدَقَات قَلْبِي تُسْمِعُك ..
أَن الْدُّنْيَا تَضْحَك لِي ..
حِيْن أَضْحَـك مَعَك ..
وَأَيَّام عُمْرِي عَسَل تَمْتَصُّه شَفَتَاي ..
وَشَفَتَاي تَتُوْق لعَسُلك ..
وَالْيَـوْم الْثَّانِي ..
لَك أَنْــت ..
وَالْثَّالِث أَنْـت ..
وَالْـرَّابِـع ..
وَالْعُمْر الْأَوَّل وَالْأَخِير ..
وَلِلْأَبَـد أَنْـت ..
بِطَعْم الْشَهْد كُنْت ..
وَكُنْت بِطَعْم الْعَسَل ..
بِطَعْم الْمَوْت صِرْت..
وَطَعْم الْمَلَل صِرْت ..
هُو كَانُوْن الْأَوَّل ..
هُو شَوْقِي الْأَوَّل ..
هُو شَقَاوَتِي ..هُو غَرَامِي ..
هُو حُلُمِي الْأَخِير وَهُو الْأَوَّل ..
هُو الْأَحْلَى مِن كُل الْشُّهُوْر ..
هُو الْأَجْمَل .. وَالْأَفْضَل ..
يَبْدَأ قَدَرِي مَعَك ..
أَحْلَم بِك..اكْتُب عَنْك ..
اقْرَأ لَك .. تَقْرَأ عَنِّي ..
أَصْبَـح لَك ..
أُمَنيّـة تَبْقَى ..
أَن أَكُوْن شَرِيْكَة لَك ..
أَنِّي عَلَى مَشَارِف الْزَّوَاج ..
أُنْثَى رَائِعَة تَلْبَس فُسْتَانَا
زَهْرَة يَافِعَة فِي وَسَط بُسْتَان ..
تَحْلُم أَن تَكُوْن الْأْنْثَى الْمُتَدَفِّقَة بِالْحَنَان ..
وَتَغْدُو الْأَرْوَع فِي حِضْن شَرِيكَهَا لِلْزَّمَان ..
وَتَبْقَى الْأَدْفَى الْأَجْمَل وَالْأَنْقَى ..
وَيَكُوْن الْمَوْعِد الْأَوَّل وَالأَحْلَى ..
لِقَلْب أَجَاد اخْتِيَار إِنْسَان ..
فِي يَوْمِـه الْأَوَّل ..
الْثَّامِن مِن عُمْـرِه ..
كَانُوْن الْحُلُم فِي زَمَنِه ..
بِتَوْقِيْع امْرَأَة مِن ظِلِّه ..
وَالْشَّاهِد رَجُل فِي عَصْرِه ..
تَم الاتِفَاق بَيْنِي أَنَا .. وَأَنَا
أَن أَصْبَح امْرَأَة الْأَشْوَاق ..
وَالْغَرِق الْمُؤْلِم وَالْدُّمُوْع وَالْأَحْدَاق ..
وَيَكُوْن شَرِيْكِي أَمِيْر الْعُشَّاق ..
وَكَانُون الْأَوَّل الْشَّاهِد عَلَى الِاتِّفَاق ..
حِيْن كَان الْحَاضِر الْأَوَّل ..
ثُم كَان قَاتِلِي الْأَوَّل ..
يَا كَانُوْن الْحُب وَالْغَرَام ..
أَتَقْتُل حُبا فَاق الْهِيّام ..
أَّتُغْتَال عِشْقَا ذَاب فِي رَحِيْق الْأَيَّام ..
أَيَمُوت حِلْم لِمُجَرَّد الْتَّفْكِيْر ..
أَن الْحِلْم لَا يَتَحَقَّق فِي كُل الْأَحْلَام ..
يَا كَانُوْن الْأَوَّل ..
أَيْن الْـحُب وَالْسَّلام ..
أَيْن الِـدِفْء وَالاطْمِئْنَان ..
فِي عَهْدِك كُنْت أُنْثَى ..
كُنْت الْأَحْلَـى ..
كُنْت الْرَّائِعَة وَالْأَغلَى ..
كُنْت الّشَمْس الَّتِي لَا تَغِيَب وَالْأَحْلَام ..
وَمَعَك أَنْت تَكُوْن الْحَيَاة ..
يَا شَرِيْك الْمَوْت وَالْحَيَاة ..
وَثِيْقَة زَوَاجِـي ..
كَانَت بِتَوْقِيْع أَجْمَل امْرَأَة مِن الْنِّســاء
وَالْشَّاهِد رَجُل يُدْعَى عَاشِق الْسَّمــرَاء !!
(( حَـرْف ))
(( عَهـد سَأَبْقَـى لَـك .. وَإِن لَم أَكُـن لَــك .. !! ))
... مِنْ رَجُلٍ !!
www.asheqalsamra.net
فِي يَوْمِـه وَتَارِيْخُـه
وَدَقَـات قَلْبِهَا ..
وَثَوَانِـي صَمْتِهَا ..
وَقَرَارِهَـا ..
وَبِكُل قِوَاهَا ..
قَـالَـت ..
وَأَعْلَنْتَهَـا لَك ..
يَا رَجُلا سَكَن عَالَمِي ..
لَك أَعْلَنْتُـهَا ..
وَلِلْمَلَأ جَمِيْعا نَطَقْتُهَا ..
بِتَوْقِيْع مِن دَمِـي ..
وَشَاهِد عَلَى حُلُمِي ..
أَن رُوْحِي وَهُيَامِي ..
أَنْـت أَحَـق بِهِمَا
وَحَيَاتِي لَك أَنْت أَهَبَهَا ..
وَّأَيَّامِي أَنْت الْوَحِيْد وَرِيْدَهَا ..
أَنْت الَّذِي يَحِق لَك ..
أَن تَنْهَـى
وَلَك الْحَق الْشَّرْعِي أَن تَأْمُرُهَـا ..
دَمِي .. بَصَرِي .. نَفْسِي ..
جَسَدِي .. مَسَامَاتِي ..
ضَفَائِرِي .. أَنَامِلِي ..
لَك أَنْت وَهَبْتُهَا ..
هُنَا قَلَمِي يَكْتِب وَثِيْقَة زَوَاجِي مِنْك ..
هُنَا الْيَوْم أَعْلَنَهَا ..
أَنِّي لَم أُخْلَق إِلَا لَك ..
لَم اعْرِف الْعِشْق إِلَا لَك ..
لَم أَقْلَق إِلَا لَك ..
لَم أَكُن جَمِيْلَة إِلَا لَك ..
لَم أَكُن رَائِعَة إِلَا لَك ..
لَن أَكُوْن عَروسَة إِلَا لَك ..
لَم .. وَلَن يَكُوْن هُنَاك شَرِيْك فِي حَيَاتِي ..
سَـوَّاك أَنْـت ..
وَلَيْـس غَيْـرُك ..
بَعْـدَك أَنْـت .. !!
فِي تَارِيْخِـه ..
كَانُوْن الْأَلَم .. وَالْأَمَل
الْثَّامِن مِن عُمْرِه وَعَمْرِي ..
بَنْد أَوَّل بوْثِيقَتِي ..
أَن أَبْقَى الْعُمْر لَك ..
وَلسِوَاك لَا أَكُوْن ..
بَنْـد ثَـان
إِن عَيْنِي لَا تَنْظُر إِلَا لَك ..
وَغَيْرُك لَا تَعْشَق عُيُوْن ..
بَنْد ثَالِـث ..
جَسَدِي لَا يُخَاطِب إِلَا جَسَدِك
وَغَيْرُك أَبْدَا لَن يَكُوْن ..
بَنْد رَابِـع ..
وَخَامِـس ..
وَبَنْد عَاشَر وَمِلْيُوْن ..
ثُم الْتَّعَهُّـد ..
شَرِيْكَة عُمُرِك لِأَجْلِك تَشْقَى ..
لِعَيْنَيْـك تَبْقَـى ..
لِصَوْتِك تَبْقَـى ..
لِعِطْـرِك .. لِوَجْـدِك ..
لَهُمْسِك .. لِعِشْقِك تَبْقَى وَتَبْقَى ..
وَالْعَهْد بَيْنِي وَبَيْنَك مِيْثَاق ..
أَنِّي وَهَبَت الْعُمْر دُوْنَمَا حِبْر عَلَى الْأَوْرَاق ..
أَنِّي مَنَحْتُك كُلِّي .. حُلُمِي ..
أَمَلِي .. أَلَمِي .. وَسَيْل جَامِح وَاحْتِرَاق ..
وَأَبْقَى مَعَك .. دُوْنَك ..
وَإِن الْبَقَاء دُوْنَك فَوْق الاحْتِرَاق ..
تَـم الاتِفَـاق ..
أَن أَبْقَى بَعِيْدَا ..
وَإِن الّبُعَد عَن نَفَّسَك اخْتِنَاق ..
وَالْوَثِيقَة تَبْقَى بَيْنِي وَبَيْنِي ..
شَرِيْكَة الْحُب أَكُوْن ..
وَالْغَرَام الَّذِي تَدَفَّق لِلْأَعْمَاق ..
يَوْمَي الْأَوَّل مَعَك ..
كُل وَقْتِي أَبْقَى أَسْمَعُك ..
أُدَنْدِن نَبَرَات صَوْتِك وَأَسَّمَك ..
يُغَازِلُنِي قَلْبِك ..
وَعَيْنِي تُغْازِلُك ..
طَيْفُك يَحِضْن طَيْفِي ..
وَصَدْرِي أَنَا يَحْضُنْك ..
وَأَنْت تَقُوْل .. وَتَقُوْل ..
وَدَقَات قَلْبِي تُسْمِعُك ..
أَن الْدُّنْيَا تَضْحَك لِي ..
حِيْن أَضْحَـك مَعَك ..
وَأَيَّام عُمْرِي عَسَل تَمْتَصُّه شَفَتَاي ..
وَشَفَتَاي تَتُوْق لعَسُلك ..
وَالْيَـوْم الْثَّانِي ..
لَك أَنْــت ..
وَالْثَّالِث أَنْـت ..
وَالْـرَّابِـع ..
وَالْعُمْر الْأَوَّل وَالْأَخِير ..
وَلِلْأَبَـد أَنْـت ..
بِطَعْم الْشَهْد كُنْت ..
وَكُنْت بِطَعْم الْعَسَل ..
بِطَعْم الْمَوْت صِرْت..
وَطَعْم الْمَلَل صِرْت ..
هُو كَانُوْن الْأَوَّل ..
هُو شَوْقِي الْأَوَّل ..
هُو شَقَاوَتِي ..هُو غَرَامِي ..
هُو حُلُمِي الْأَخِير وَهُو الْأَوَّل ..
هُو الْأَحْلَى مِن كُل الْشُّهُوْر ..
هُو الْأَجْمَل .. وَالْأَفْضَل ..
يَبْدَأ قَدَرِي مَعَك ..
أَحْلَم بِك..اكْتُب عَنْك ..
اقْرَأ لَك .. تَقْرَأ عَنِّي ..
أَصْبَـح لَك ..
أُمَنيّـة تَبْقَى ..
أَن أَكُوْن شَرِيْكَة لَك ..
أَنِّي عَلَى مَشَارِف الْزَّوَاج ..
أُنْثَى رَائِعَة تَلْبَس فُسْتَانَا
زَهْرَة يَافِعَة فِي وَسَط بُسْتَان ..
تَحْلُم أَن تَكُوْن الْأْنْثَى الْمُتَدَفِّقَة بِالْحَنَان ..
وَتَغْدُو الْأَرْوَع فِي حِضْن شَرِيكَهَا لِلْزَّمَان ..
وَتَبْقَى الْأَدْفَى الْأَجْمَل وَالْأَنْقَى ..
وَيَكُوْن الْمَوْعِد الْأَوَّل وَالأَحْلَى ..
لِقَلْب أَجَاد اخْتِيَار إِنْسَان ..
فِي يَوْمِـه الْأَوَّل ..
الْثَّامِن مِن عُمْـرِه ..
كَانُوْن الْحُلُم فِي زَمَنِه ..
بِتَوْقِيْع امْرَأَة مِن ظِلِّه ..
وَالْشَّاهِد رَجُل فِي عَصْرِه ..
تَم الاتِفَاق بَيْنِي أَنَا .. وَأَنَا
أَن أَصْبَح امْرَأَة الْأَشْوَاق ..
وَالْغَرِق الْمُؤْلِم وَالْدُّمُوْع وَالْأَحْدَاق ..
وَيَكُوْن شَرِيْكِي أَمِيْر الْعُشَّاق ..
وَكَانُون الْأَوَّل الْشَّاهِد عَلَى الِاتِّفَاق ..
حِيْن كَان الْحَاضِر الْأَوَّل ..
ثُم كَان قَاتِلِي الْأَوَّل ..
يَا كَانُوْن الْحُب وَالْغَرَام ..
أَتَقْتُل حُبا فَاق الْهِيّام ..
أَّتُغْتَال عِشْقَا ذَاب فِي رَحِيْق الْأَيَّام ..
أَيَمُوت حِلْم لِمُجَرَّد الْتَّفْكِيْر ..
أَن الْحِلْم لَا يَتَحَقَّق فِي كُل الْأَحْلَام ..
يَا كَانُوْن الْأَوَّل ..
أَيْن الْـحُب وَالْسَّلام ..
أَيْن الِـدِفْء وَالاطْمِئْنَان ..
فِي عَهْدِك كُنْت أُنْثَى ..
كُنْت الْأَحْلَـى ..
كُنْت الْرَّائِعَة وَالْأَغلَى ..
كُنْت الّشَمْس الَّتِي لَا تَغِيَب وَالْأَحْلَام ..
وَمَعَك أَنْت تَكُوْن الْحَيَاة ..
يَا شَرِيْك الْمَوْت وَالْحَيَاة ..
وَثِيْقَة زَوَاجِـي ..
كَانَت بِتَوْقِيْع أَجْمَل امْرَأَة مِن الْنِّســاء
وَالْشَّاهِد رَجُل يُدْعَى عَاشِق الْسَّمــرَاء !!
(( حَـرْف ))
(( عَهـد سَأَبْقَـى لَـك .. وَإِن لَم أَكُـن لَــك .. !! ))
... مِنْ رَجُلٍ !!
www.asheqalsamra.net
No Multi-Media Render Plugin Found
Go to Store to add one.
Go to Store to add one.