كان يا مكان كان
كـان يا مكـان كـان
يـُدعى يومـًا ..
أنَّ حلمًا راود شـخصًا جبـانًا ..
وسخيفًا كان يتمنـى ..
أنْ يستعمرَ الأوطـانَ ..
يتمنى يملكُ العالمَ في لحظـةٍ ..
فكـرَ .. شـاورَ ..
فكـرَ .. حـاورَ ..
مـاذا يفعـلُ ..
مـاذا يعمـلُ ..
كي يصبحَ في غمضةِ عيـنٍ .. سلطـانًا
ويقولُ أنـا النعمـانُ ..
أنـا الناهـي ..
أنـا الكنعـانُ ..
ماذا يفعـلُ ..
ماذا يعمـلُ ..
سمع عن الانترنت ..
يا غبـيٌ .. يا سـخيفٌ
ما أدراكَ ما الانـترنت ..
تذكر أيـنَ أنـتِ ..
وكيف كنـت ..
كن حيثمـا أنـت ..
مع السـبلانِ ..
مكانَك هناك يا سـلطانُ ..
ظـلَّ يحلـمُ ..
والحلمُ يأتي ويرحلُ معَ الدخـانِ ..
فكرَ أنْ يجـازفَ ..
وعن أمورِ الانترنت ليـس بعـارف ..
قال المنتـدى ..
وفعلا إبتـدى ..
صمـم الموقـع ..
سجل بإسـم عمُانـي ..
بات الاسم رخيص يا إنسـان ..
سـخيف .. حقـا .. وجبـان
صار للمنتدى عنـوان ..
أصبح يشار إليه بالبنـان
يا مغفـل ..
اقصد يا سلطـان ..
اعني يا كنعـان ..
عفوا يا ظل إنسـان ..
بعد المنتـدى ..
قال محادثـة وشـات
طبعا لا يوجد غيـره ..
يريد ملكـا ..
هذا ما يشغل تفكيـره ..
أنا البروفسـور ..
أنا العُمانـي ..
أنا ملك الشات العُمانـي ..
أنت الخـادم ..
وأنت العفـن ..
وأنت بانـد ..
أنـت .. وأنـت .. وأنـت ..
والكثير من العبـارات ..
صار ملك الشات في شاتـه ..
والتيوس خلفه تركض وراء بعراتـه ..
ظن بغبائه استحكم العالـم ..
ظن بأمواله أصبح الحاكـم ..
صاحبنا يلعب بالأزرار ..
ثعلب خبيث .. مكـار
مرة طـرد .. ثم بانـد ..
وعبارات واستهجـان ..
قال جوائـز ..
وموبايـلات ..
قال هدايـا ..
وتذكارات ..
قال أين البنـات ..
أين من تريد ان تـكون ..
احدى غنائمي من المشرفـات ..
قال ملك الشات في شاتـه ..
ان التيس لا يعرف أحيانا أيـن شاتـه ..
والخبث الخبيث يفوح من حركاتـه ..
غبـي .. معفـن .. خـادم
سخيف كالكربـون العـادم ..
يا مـلك ..
يا سلطـان ..
يا كنعـان يا عُمانـي ..
أنا الإنسـان ..
أنا الرجـولة أنا الإيمـان ..
أنا الحق الذي يسحقك يا جبـان ..
أنا المواجهة الكبرى يا خـوان ..
أنا الكبرياء .. والشمـوخ ..
أنا العزة التي لا تُشرى بالأثمـان ..
أنا الحـرف .. أنا القلـم ..
أنا السطور والأوزان ..
أنا الحقيقة التي لا تخفيها اللسـان ..
أنا فوق غبائك وفكرك التعبـان ..
أنا فوق مستواك السـخيف ..
يا من تحلم في هذيـان ..
أنا رجل يسحق ألف من مثلك يا تعبـان ..
كان يا مكـان كـان ..
غبـيٌ .. سـخيفٌ .. نـذل
فكر يوما أن الشات وطـن ..
يستعبد فيه بني الإنسـان ..
كان يا مكـان كـان ..
جبـانٌ حقيـر .. ليس له أمـان ..
ظن أن بشاته يملك كل إنسـان ..
ظن بغبائـه المعفـن ..
يشتري كل إنسان ..
ويستعبدهم كالجـرذان ..
كان يا مكـان كـان ..
كان هناك خيـال مآتـه ..
تملك شـات عُمـان ..
ظن انه من الشات يصنـع اوطـان ..
ويغير الازمـان ..
جدا صعب يا أبله تحقيـق الأمانـي ..
صعب جـدا .. يا حقيـر
مثلك يستمد لقبـه من عُمـانِ ..
كـان يا مكـان كـان ..
جبـانٌ ولـد ..
ومـات جبـان ..
وكـان .. يا مكـان كـان ..
... مِن رجُلٍ !!
www.asheqalsamra.net
يـُدعى يومـًا ..
أنَّ حلمًا راود شـخصًا جبـانًا ..
وسخيفًا كان يتمنـى ..
أنْ يستعمرَ الأوطـانَ ..
يتمنى يملكُ العالمَ في لحظـةٍ ..
فكـرَ .. شـاورَ ..
فكـرَ .. حـاورَ ..
مـاذا يفعـلُ ..
مـاذا يعمـلُ ..
كي يصبحَ في غمضةِ عيـنٍ .. سلطـانًا
ويقولُ أنـا النعمـانُ ..
أنـا الناهـي ..
أنـا الكنعـانُ ..
ماذا يفعـلُ ..
ماذا يعمـلُ ..
سمع عن الانترنت ..
يا غبـيٌ .. يا سـخيفٌ
ما أدراكَ ما الانـترنت ..
تذكر أيـنَ أنـتِ ..
وكيف كنـت ..
كن حيثمـا أنـت ..
مع السـبلانِ ..
مكانَك هناك يا سـلطانُ ..
ظـلَّ يحلـمُ ..
والحلمُ يأتي ويرحلُ معَ الدخـانِ ..
فكرَ أنْ يجـازفَ ..
وعن أمورِ الانترنت ليـس بعـارف ..
قال المنتـدى ..
وفعلا إبتـدى ..
صمـم الموقـع ..
سجل بإسـم عمُانـي ..
بات الاسم رخيص يا إنسـان ..
سـخيف .. حقـا .. وجبـان
صار للمنتدى عنـوان ..
أصبح يشار إليه بالبنـان
يا مغفـل ..
اقصد يا سلطـان ..
اعني يا كنعـان ..
عفوا يا ظل إنسـان ..
بعد المنتـدى ..
قال محادثـة وشـات
طبعا لا يوجد غيـره ..
يريد ملكـا ..
هذا ما يشغل تفكيـره ..
أنا البروفسـور ..
أنا العُمانـي ..
أنا ملك الشات العُمانـي ..
أنت الخـادم ..
وأنت العفـن ..
وأنت بانـد ..
أنـت .. وأنـت .. وأنـت ..
والكثير من العبـارات ..
صار ملك الشات في شاتـه ..
والتيوس خلفه تركض وراء بعراتـه ..
ظن بغبائه استحكم العالـم ..
ظن بأمواله أصبح الحاكـم ..
صاحبنا يلعب بالأزرار ..
ثعلب خبيث .. مكـار
مرة طـرد .. ثم بانـد ..
وعبارات واستهجـان ..
قال جوائـز ..
وموبايـلات ..
قال هدايـا ..
وتذكارات ..
قال أين البنـات ..
أين من تريد ان تـكون ..
احدى غنائمي من المشرفـات ..
قال ملك الشات في شاتـه ..
ان التيس لا يعرف أحيانا أيـن شاتـه ..
والخبث الخبيث يفوح من حركاتـه ..
غبـي .. معفـن .. خـادم
سخيف كالكربـون العـادم ..
يا مـلك ..
يا سلطـان ..
يا كنعـان يا عُمانـي ..
أنا الإنسـان ..
أنا الرجـولة أنا الإيمـان ..
أنا الحق الذي يسحقك يا جبـان ..
أنا المواجهة الكبرى يا خـوان ..
أنا الكبرياء .. والشمـوخ ..
أنا العزة التي لا تُشرى بالأثمـان ..
أنا الحـرف .. أنا القلـم ..
أنا السطور والأوزان ..
أنا الحقيقة التي لا تخفيها اللسـان ..
أنا فوق غبائك وفكرك التعبـان ..
أنا فوق مستواك السـخيف ..
يا من تحلم في هذيـان ..
أنا رجل يسحق ألف من مثلك يا تعبـان ..
كان يا مكـان كـان ..
غبـيٌ .. سـخيفٌ .. نـذل
فكر يوما أن الشات وطـن ..
يستعبد فيه بني الإنسـان ..
كان يا مكـان كـان ..
جبـانٌ حقيـر .. ليس له أمـان ..
ظن أن بشاته يملك كل إنسـان ..
ظن بغبائـه المعفـن ..
يشتري كل إنسان ..
ويستعبدهم كالجـرذان ..
كان يا مكـان كـان ..
كان هناك خيـال مآتـه ..
تملك شـات عُمـان ..
ظن انه من الشات يصنـع اوطـان ..
ويغير الازمـان ..
جدا صعب يا أبله تحقيـق الأمانـي ..
صعب جـدا .. يا حقيـر
مثلك يستمد لقبـه من عُمـانِ ..
كـان يا مكـان كـان ..
جبـانٌ ولـد ..
ومـات جبـان ..
وكـان .. يا مكـان كـان ..
... مِن رجُلٍ !!
www.asheqalsamra.net