إنها الجمعة
إنها الجمعـــة
إنَّها الجمعــةُ
حينَ تهلُّ نفحاتُها بخشوعِ الأعماقِ
وعلى حضورِها تذرفُ الدمعةُ
والإيمانُ فِي القلبِ يكونُ صادقًا
لا يحملُ في طياتِهِ مِنَ النفاقِ لسعةً
فلا غيرُهما السبيلُ الوحيدُ للنجاةِ
أمامُ الشفيعِ العليمِ يومَ الشفاعةِ
هُمَا العتقُ مِنَ النارِ
والبعدُ عَنْ لعنةِ الكفارِ
والوعيدِ منَ الفِجارِ
في يومٍ ليسَ بعدَهُ رجعةٌ
فلا تقربَ الكذبَ والنفاقَ
وتكُنْ حاقدًا جاحدً
وكُنْ طيبَ الأنفاسِ جميلَ السمعة ْ
إنَّها الجمعةُ ..
كنزٌ ثمينٌ لا يعرفُهُ محتوَاه
إلا المؤمنُ الصادقُ في حياتِهِ
والذي جعلَ مِنَ الإسلامِ سماه
بالقولِ والعملِ المخلصِ مداهُ
بعدَ صبرٍ وتعبٍ
كانَ الصادقُ فِي صِدقِهْ
إنَّها الجمعةُ ..
تحيَا على ذكرَاها قلوبٌ ميتةٌ
تسربَتْ إِليهَا الحياةُ جرعةً جرعة ْ
ونبتَتْ في طياتِ الفؤادِ
مَنْ طيـِب الأثمارِ والثمرةِ ..
إنَّها الجمعةُ ..
حيثُ الفرصُ فيهَا تأتِي تباعًا
ومَنْ استغلَّها فازَ بثوابِ الجمعةِ
ومَنْ خسرَها ليسَ لَهُ رجعةٌ
إنَّهَا الجمعةُ ..
فيها خُلقُ أولُ النسلْ
وأولُ مَن إلِى الجنةِ قَدْ دخلْ
وفيهَا أُخرجَ منَ الجنةِ
وأبوابُها مفتوحةٌ للمؤمنينَ .. ومَا تزالْ
وبعدَ خطيئتِهِ غُفرَ لَهُ
وإِلى الأرضِ مع حواءَ قد نَزلْ
وفيها تابَ اللهُ عليه
وقُبضَتْ روحُهُ وعادَتْ لخالقِها
الآمرُ الناهِي عالمُ الأجلْ
والنفخةُ فيهَا والصعقةُ فيهَا والساعةُ والحشرْ
وحين الأرضُ مِنْ تحتِ أقدامِنا تتزلزلْ
فيها ساعةٌ يصبحُ الدعاءُ ما كانَ ويكونُ
بإذنِ العليمِ العالمِ فِي موعدِه يقبلْ
فطوبَى لِمَنْ صلَّى الجمعتينِ
وقرأَ آيةَ الكهفِ ظلَّ النورُ بينَها وصلْ
وخسرَ مَنْ تركَ صلاتَها وغفلْ
ويبقى للجمعةِ الكثيرُ مِنْ الفضلْ
يجبُ علينَا التفانِي
للحصولِ على ثمارِها
بالاجتهادِ الصادقِ لا بالتمنِّي والكسلْ !!
(( حرف ))
وإنَّها الجمعةُ .. كثيرةٌ ثمارُكِ
وليسَ كلُّنا على ثمارِك .. حصَل
... من رجُل!!
www.asheqalsamra.net
إنَّها الجمعــةُ
حينَ تهلُّ نفحاتُها بخشوعِ الأعماقِ
وعلى حضورِها تذرفُ الدمعةُ
والإيمانُ فِي القلبِ يكونُ صادقًا
لا يحملُ في طياتِهِ مِنَ النفاقِ لسعةً
فلا غيرُهما السبيلُ الوحيدُ للنجاةِ
أمامُ الشفيعِ العليمِ يومَ الشفاعةِ
هُمَا العتقُ مِنَ النارِ
والبعدُ عَنْ لعنةِ الكفارِ
والوعيدِ منَ الفِجارِ
في يومٍ ليسَ بعدَهُ رجعةٌ
فلا تقربَ الكذبَ والنفاقَ
وتكُنْ حاقدًا جاحدً
وكُنْ طيبَ الأنفاسِ جميلَ السمعة ْ
إنَّها الجمعةُ ..
كنزٌ ثمينٌ لا يعرفُهُ محتوَاه
إلا المؤمنُ الصادقُ في حياتِهِ
والذي جعلَ مِنَ الإسلامِ سماه
بالقولِ والعملِ المخلصِ مداهُ
بعدَ صبرٍ وتعبٍ
كانَ الصادقُ فِي صِدقِهْ
إنَّها الجمعةُ ..
تحيَا على ذكرَاها قلوبٌ ميتةٌ
تسربَتْ إِليهَا الحياةُ جرعةً جرعة ْ
ونبتَتْ في طياتِ الفؤادِ
مَنْ طيـِب الأثمارِ والثمرةِ ..
إنَّها الجمعةُ ..
حيثُ الفرصُ فيهَا تأتِي تباعًا
ومَنْ استغلَّها فازَ بثوابِ الجمعةِ
ومَنْ خسرَها ليسَ لَهُ رجعةٌ
إنَّهَا الجمعةُ ..
فيها خُلقُ أولُ النسلْ
وأولُ مَن إلِى الجنةِ قَدْ دخلْ
وفيهَا أُخرجَ منَ الجنةِ
وأبوابُها مفتوحةٌ للمؤمنينَ .. ومَا تزالْ
وبعدَ خطيئتِهِ غُفرَ لَهُ
وإِلى الأرضِ مع حواءَ قد نَزلْ
وفيها تابَ اللهُ عليه
وقُبضَتْ روحُهُ وعادَتْ لخالقِها
الآمرُ الناهِي عالمُ الأجلْ
والنفخةُ فيهَا والصعقةُ فيهَا والساعةُ والحشرْ
وحين الأرضُ مِنْ تحتِ أقدامِنا تتزلزلْ
فيها ساعةٌ يصبحُ الدعاءُ ما كانَ ويكونُ
بإذنِ العليمِ العالمِ فِي موعدِه يقبلْ
فطوبَى لِمَنْ صلَّى الجمعتينِ
وقرأَ آيةَ الكهفِ ظلَّ النورُ بينَها وصلْ
وخسرَ مَنْ تركَ صلاتَها وغفلْ
ويبقى للجمعةِ الكثيرُ مِنْ الفضلْ
يجبُ علينَا التفانِي
للحصولِ على ثمارِها
بالاجتهادِ الصادقِ لا بالتمنِّي والكسلْ !!
(( حرف ))
وإنَّها الجمعةُ .. كثيرةٌ ثمارُكِ
وليسَ كلُّنا على ثمارِك .. حصَل
... من رجُل!!
www.asheqalsamra.net