يناديني العشق ،، أن أعشق عالماً يسكن في كونه ،، عاشق السمراء كيف لهذا العالم أن يغيب من متعة العيون في رقة القراء وكيف له ان لايأتي حبيبً في قلوب الاصدقاء مرت به ،، فمرة أغيب ومرة ،،، اغني ،، ومرة أبكي ومرة تصبح عيوني في الغناء بكاء وعندما أسأل نفسي من هذا بحق السماء ؟؟ يقول: انه رجل من عالم الجنون جاء هل الجنون يستطيع ان يختصر السماء ؟؟ لم اعرف جنونا هكذا ولن اعرف مهما طالت الايام ومهما حفرت في قلبي الانواء ! هل الجنون يستطيع ان يكتب النساء ؟؟ ويقرأ النساء ؟؟ ويدخن النساء ؟؟ كلما افكر عاقلا ،، يصيبني الاغماء هل الجنون وحده يلون النساء ؟؟،، ويزين النساء ؟؟ وأسأل اين المساحيق ؟؟ اين الزينة ؟؟ ومن يصنعون الشفة مكتنزة حمراء؟؟ اين الذين يطرزون وجوه النساء ؟؟ غابوا عندما حضرتَ اختبؤا في جحورهم عندما ظهرت َ وتساقطوا حقداً عندما كتبتَ وكل خيامهم تشتتٍْ عندما جاءت عاصفة الهواء فلا الخيام خيام ولا الجمال جمال ولا المكياج ولا الدوبلاج ولا العطور ... تقف امام العاصفة الهوجاء أتدرون ؟؟ لن اتورط في الكتابة هل يُعقل أن تستطيع أصابعاً ان تنقل البحار على الصفحات ماء ...................................... كذلك هو عاشق السمراء يحفر في القلوب ويمضي ويترك للقلوب في عالمه المضاء
مريت هنا وأنجذبت جدا لما قرأت كلما انتقلت بين كلماتك أحس نفسي أغرق بأحساس مرهف وجميل سكن في نفسي راقت لي كلمات الجنون جدا عشقت كتابتك وعشقت كلماتك.......... استمر اخي غالب الحبسي (عاشق السمراء) للأمام ان شاءالله
اهلا يا عاشق السمراء يمكن تتذكرني يمكن لا لكن انا لم انساك فانت سميتني وكتبت عني قصيدة باسم عطر الجزائر هل تتذكرني الحين اذا كنت تعلقت بي اكيد انت مش رح تنساني
بسم الله الرحمن الارحيم شكرا على كل هذه الكتابات الجميلة , التي تجعل كل شحص عندما يبداء بقرائتها, لا يريدها ان تنتهي لأن في دواوينك الروح والأحساس الطيب وأكثر ما يميز كتاباتك عناوينها الجذابة. كانت معاك وداد المحيجرية صاحبة لقب نور الشرقية شكرا شاعرنا غالب الحبسي
لطالما ترعرعتُ في كنف كوكبك وأرتويت من زلال حرفك .. كم أسعدني جدا إضافتك الجديدة في عالمك إلا وهي كوكب الفيديو وبخاصة الأمسيات الشعرية التى تحمل أنفاسك وفقك الله سيدي وألف تحية محمله إليك بعطر البنفسج زهرة البنفسج كنت هنا ومضيت خلف أسراب الطير تاركة همس وعطر !