أنا المُوقع أدناه
أنــا المـُوقــع أدنـــاه أنـا المُوقع أدنــاهُ رجلٌ نسَى معنــاهُ لَمْ يعرفْ يومًــا متى وأينَ يكونُ مثــواهُ رجلٌ حقيـرٌ ذميمًـا قالهَا كلُّ منَ رآهُ وإِنْ كانَ يهـواهُ سينتزعُ..
قطتي المُدللة
قطتــي المُــدللـة لأنـكِ لا تسكنينَ خيالـِي ولا تأتينَ أبــدًا على بالـِي فلا يهمنــِّي أمــرُك ولا يعنيني اسمُـك ولا يذهلنِي صوتـُك فأذهبِي عني في الحــالِ لأنــكِ هــرةٌ..
لحظة اغتيال
لحظـــة اغتيـــال للمرةِ الأولَى أشعرُ أنَّكِ امرأةٌ تغتالينَ الوقتَ دونَ التفكيرِ ماذَا يعنِي الاغتيالُ رَغمَ اليقينَ الذي يُحبطُني والتأكدَّ الذِّي ينتابنِي أنَّكِ حتَّى اليومِ مازلتِ..
عينيكِ .. منفى
عينيــــك ِ.. منفــى أيُّ منفَى يسكنُ عينيــك ِ .. وأيُّ موتٍ يناديِنِي هنَـاك.. وأيُّ عطرٍ ينبعثُ مِنْ شفتيـك ِ .. وأيُّ أنفاسٍ تسكنُ هـواك ِ .. أيُّ عطرٍ ينبعثُ مِنْ شفتَيـك ِ .. وأيُّ..
أخبري عيناك عني
أخبــري عينـــاك عنــي أخبري عيناكِ عنـِّـي .. إنِّي عشقتُهُمَـا .. وغازلتُهُمـَا .. وحضنتُهمـَا .. أخبرِي عيناكِ إِّنـي .. لَنْ أرَى غيرَهُمَـا لَنْ أبصرَ سواهُمَـا لَنْ أذوبَ إلا..
الموت ..والمنفى
المــــوت ..والمنفــــى باتَ الغرامُ في شفتَيك وطنـِي منفيٌ أنَا .. إِنْ هجرتُكِ يا وطنِـي عينيكِ روايةٌ .. ألفُ مرةٍ قرأتُهـا ومِنْ أروعِ ما قرأتُ فِي زمنِـي إنَّ الحروفَ تَصبُّ علَى عينيكِ..
رجلٌ .. أنا
رجــــلٌ .. أنــــا اليـــومُ .. تضحكين .. وعلـى مَنْ .. على رجلٍ مدَّ لكِ يدَ العونِ وأنتِ تغرقيـن .. واليومَ تسحقيــنَ .. ذكرياتٌ ولحظاتٌ كنتِ لها تتمنيـن .. واليومَ يا بلهاءُ بتِّ..
قلب يموت
قلــــب يمــــوت قلب يموتُ ويحتضـرُ .. وعمرٌ من الأَمانِي ينصهـرُ .. وأيامٌ تذوبُ ببطئٍ وتنتحرُ .. هذَا العمـرُ .. وأمرُ القـدرِ .. حكمًا أبديًا لا هروبَ منُهُ .. ولا مفرَّ .. قلـبٌ..
هوى
هـــوى هل باتَ عشقُنَا ثـرىً ونهرُ المودةِ بيننَا أمسَى جفـًا وحبُّنَـا أينَ حبُّنَا الذي كانَ نجمًا بالعُـلاَ أينَ غرامُنَا الذي سَكنَ القلبَ مدَى ما سرُّ الذي أراهُ أمَا كنتِ أنتِ..
اسم في ذاكرتي
اسم فــي ذاكــرتــي باتَ اسمُكِ يسألنِي عن هويتِـي باتَ اسمُكِ يحاكينِي في وحدتِي ماذَا يكونُ اسمُك سيدتي فـِي غربتـِي فِـي رحلتـِي هل يكونُ آخرَ اسمٍ في مَحطّتِي أَمْ مجردُ اسمٍ مرَّ..
رحلة علاج
رحــلة عــلاج أيَّتُها العينُ احفظِيهـَا .. داريها برمشـك .. وبأجفانكِ غطيهَـا .. إننِي سلمتُهَا لكِ .. أمانةَ كبرِي فحافظِي عليهَا .. أيَّتُهَا العيـنُ .. لا تؤذِيهَـا .. لا تزعليهـا..
حصاد العمر
حصـــاد العمـــر بعدَ كلِّ هذَا العمـرِ .. يا تُـرَى مَاذا يُخبِّئُ لنَا القـدرُ .. ماذَا سوفَ نجنِي مِنْ حصادِ العمرِ .. قَدْ كتَبْنَا الحبَّ أسطورةً لا تتكررُ .. وما بينِي وبينـِكِ ؟؟..
نزف
نــــــــــزف أيتُهَا السَّاكنةُ فِي قلبِي المذبـوحِ ضعينِي علَى قارعةِ الطريقِ أناجِي طيفَكِ والجروحَ وأضعُ إكليلَ محبتِي لكِ يا مَنْ ملكتِ الروحَ إنِّي وحيدُ هذه الدنيا وسقيمُ غربتِـي..
نجاح .. وكفاح
نجاح .. وكفاح يومُ النجــاحِ .. كلُّهم بعدَ عناءِ الدراسةِ ارتـاحَ .. عمتِ الأفـراحُ .. مساءً وصبـاحًا .. أتانَا خبرَ النجـاحِ .. بعدَ عناءٍ أرهـقَ الأرواحَ .. فينا منْ نجـحَ .. وفينَا منْ..
مرحلة اعجاب
مرحلــة إعجـــاب أيَتُّها النديةُ العطـرةُ .. وأريجُ العبقِ الجميـلِ أيَّتُها المَمْشُوقةُ كالزهـرةِ .. إننِّي وجدتُكِ عاشقةً بالفطرةِ .. تقتحمينَ القلبَ منْ أولِ نظرةٍ .. وتأسِرِينَ..
عبور
عبـــــــــور يهمنِّي أنْ أعرفَ كَمْ مرةٍ أتيـتُ كعصفورٍ مغردٍ في بساتينِ فكـركِ .. يهمنِّي أنْ أعـرفَ .. كَمْ مرةٍ أتيتُ على بوابةِ نسيانِك .. كقافلةٍ تاهتْ في دربِـك .. يهمنِّي جـدًّا ....
شهد الغرام
شـــهد الغـــرام أيُّتهَا الشمسُ أبلغيهَا السـلامُ أبلغيهَا أننِي ذقتُ مِنْ شفتيِها شهدَ الغـرامِ ومن طيبِ أنفاسِهَا حلوَ الكـلامِ أيتُّهَا الشمـسُ إنِّي غارقٌ لَأبعدِ حدودِ الهِيـامِ..
مرثية لعمري
مرثيـــة لعمـــري .. هيَ الأقدارُ يَاعمـرِي .. تسرقُ الأحلامَ فجأةً دونَ أنْ نـدرِي .. تَخْطِفُ الأمانِي وتبقَى لسْعةُ القدرِ .. رحيلكِ لستُ أصدقُّهُ .. لستُ مقتنعًا لمَا يجرِي .. كيفَ..
ماذا يكون بيننا
مـــاذا يكـــون بيننـــا ما بيننَا ليسَ مجردُ حبٍّ فقط يا سيدتـِي .. وليس مجردُ لهوًا يجتاحُ مِنطقتَك ومِنطقتـَي .. ما بيننَا غرامٌ ما يزالُ تكتبهُ روايتِي .. بيننَا تخاطبُ الروحِ للروحِ..
قدر
قــــــدر قـدرٌ .. أَنْ تُصبحَ أحلامُنَا رمَاد وقلوبنَا تحتضرُ .. تتبعثرُ .. تنتهي في ليلةِ سُهاد قدرٌ .. أنْ يكونَ الألمُ طريقَنَا والبؤسُ والشقاءُ رفيقنَا .. غريقٌ أنَا فِي زمنِي ....