طيور أربعة
طيــور أَربعــة
هُنَا الْدُّعَاء مِن أَجْلِكــم ..
أَخِي عَبْدُالْعَزِيْز هَل تَسْمَعُــه ..
هُنَا غَالِب الَّذِي يُحِبُّكُم ..
مُرَّاكُش حَقّا تَعْرِفُه ..
هُنَا الْوَفَاء وَالْحَنِيْن ..
أَرْسَلَه حَبَّا عَظِيْما لطُيورُك الْأَرْبَعَة ..
..
هِي الْرِّحَاب حَبِيْبَتِي ..
هِي الْرُّبَيِّع الَّذِي يَخْتَال حَسَنا
بَيْن الْفُصُول الْأَرْبَعَة ..
أَسْمَيْتُهَا رِحَاب الْحُب ..
لِأَنَّهَا طَرَقْت أَبْوَاب الْقَلْب مِن أَوْسَعَه ..
هِي الْرِّحَاب وَالْسَّحَاب ..
وَالْهِضَاب وَالْطَّبِيْعَة الْرَّائِعَة ..
..
هِي هَجَر .. هِي عِطْر
هِي لَوْن الْوَرْد ....
عَلَى أَغْصَان الْحَيَاة الْيَافِعَة ..
هِي ذَاك الْجَمَال الْصَّادِق ..
الَّذِي فِي عَيْنَيْهَا أَعْشَقُه ..
أُنَادِيْهَا هَجَر ..
وَكَأَنَّهَا الْقَمَر الَّذِي أَفَاق مِن مُحِجّرَه ..
..
وَتُلَبِّي الْسَّمَاء الْدُّعَاء ..
بِوُصُول شَيْمَاء الْصَّفَاء ..
هِي ثَالِث طُيُوْر الْحُب الْأَرْبَعَة ..
هِي شَيْمَاء مُرَّاكُش ..
سَكَنَت الْوَرِيْد وَصَارَت مَنْبَعِه ..
هِي الْغَزَال الَّذِي تَرَعْرَع بِالْرَّبَّى ..
وَسَابَق الرِّيَح وَلَم تَسْبِقْه ..
..
وَحَبِيْبَتِي ثَوَاب الَّتِي مَن أُسَمِّهِا ..
تُدْرِك الْمَعْنَى وَتَعْرِفُه ..
مِن جِنَان الْوَجْد أَتَت ..
نُوْرُهَا شُعَاع مِن أَوَّلِه لِآَخِرِه ..
..
هُن طُيُوْر الْحُب أَحْبَبْتُهُن ..
هُن مَوْطِن الْحُب الَّذِي ..
تَغَلْغَل فِي مَوْطِنِه ..
هُن رِحَـاب .. وَهُجِّــر ..
وَشَّيْمَـاء .. وَثَـوَاب ..
طُيُوْر مُرَّاكُش الْحَمــرَاء الْأَرْبَعَــة !!
(( حَرْف ))
إِلَى طُيُوْر مُرَّاكُـش الْأَرْبَعَـة .. أُهْدِيَكُن الْحَـرف الْصَّـادِق ..
النابع مِن مَنْبَعِه !!
... من رجُل!!
www.asheqalsamra.net
هُنَا الْدُّعَاء مِن أَجْلِكــم ..
أَخِي عَبْدُالْعَزِيْز هَل تَسْمَعُــه ..
هُنَا غَالِب الَّذِي يُحِبُّكُم ..
مُرَّاكُش حَقّا تَعْرِفُه ..
هُنَا الْوَفَاء وَالْحَنِيْن ..
أَرْسَلَه حَبَّا عَظِيْما لطُيورُك الْأَرْبَعَة ..
..
هِي الْرِّحَاب حَبِيْبَتِي ..
هِي الْرُّبَيِّع الَّذِي يَخْتَال حَسَنا
بَيْن الْفُصُول الْأَرْبَعَة ..
أَسْمَيْتُهَا رِحَاب الْحُب ..
لِأَنَّهَا طَرَقْت أَبْوَاب الْقَلْب مِن أَوْسَعَه ..
هِي الْرِّحَاب وَالْسَّحَاب ..
وَالْهِضَاب وَالْطَّبِيْعَة الْرَّائِعَة ..
..
هِي هَجَر .. هِي عِطْر
هِي لَوْن الْوَرْد ....
عَلَى أَغْصَان الْحَيَاة الْيَافِعَة ..
هِي ذَاك الْجَمَال الْصَّادِق ..
الَّذِي فِي عَيْنَيْهَا أَعْشَقُه ..
أُنَادِيْهَا هَجَر ..
وَكَأَنَّهَا الْقَمَر الَّذِي أَفَاق مِن مُحِجّرَه ..
..
وَتُلَبِّي الْسَّمَاء الْدُّعَاء ..
بِوُصُول شَيْمَاء الْصَّفَاء ..
هِي ثَالِث طُيُوْر الْحُب الْأَرْبَعَة ..
هِي شَيْمَاء مُرَّاكُش ..
سَكَنَت الْوَرِيْد وَصَارَت مَنْبَعِه ..
هِي الْغَزَال الَّذِي تَرَعْرَع بِالْرَّبَّى ..
وَسَابَق الرِّيَح وَلَم تَسْبِقْه ..
..
وَحَبِيْبَتِي ثَوَاب الَّتِي مَن أُسَمِّهِا ..
تُدْرِك الْمَعْنَى وَتَعْرِفُه ..
مِن جِنَان الْوَجْد أَتَت ..
نُوْرُهَا شُعَاع مِن أَوَّلِه لِآَخِرِه ..
..
هُن طُيُوْر الْحُب أَحْبَبْتُهُن ..
هُن مَوْطِن الْحُب الَّذِي ..
تَغَلْغَل فِي مَوْطِنِه ..
هُن رِحَـاب .. وَهُجِّــر ..
وَشَّيْمَـاء .. وَثَـوَاب ..
طُيُوْر مُرَّاكُش الْحَمــرَاء الْأَرْبَعَــة !!
(( حَرْف ))
إِلَى طُيُوْر مُرَّاكُـش الْأَرْبَعَـة .. أُهْدِيَكُن الْحَـرف الْصَّـادِق ..
النابع مِن مَنْبَعِه !!
... من رجُل!!
www.asheqalsamra.net
No Multi-Media Render Plugin Found
Go to Store to add one.
Go to Store to add one.